نهاية ذئب بشري
جميلة و عاطفية و من عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة،و كانت لها صديقة تحبها حبا شديداو كانت تلك الصديقة لها أخ ليس عنده أي رصيد من الدين أو الخلق فاستطاع بمكره أن يستميل قلب تلك الفتاة و اخذ يداعبها بكلامه المعسول حتى أخذت تلك الفتاة تذوب من كلامه.
و أخذ يخطط للإيقاع بتلك الفتاة البريئة في مصيدته...و بعد مراوغة و تخطيط و وعود كاذبة استطاع أن يوقع تلك الفريسة السهلة و أن يسلبها اعز ما تملكه أي فتاة في هذه الحياة.
و أحست تلك الفتاة بضياع مستقبلها ، بل و ضياع دينها بعد أن أصبحت حاملا من الزنا...و ظلت تتصل بهذا الذئب لكي ينفذ وعوده لها بالزواج ، و لكنه كان يتهرب منها... و بدأت أعراض الحمل تظهر عليها و أحست الفتاة بأن الأرض ضاقت عليها بما رحبت و ضاقت عليها نفسها فماذا تصنع في تلك المصيبة.
و أخذت تطارده في كل مكان حتى استطاعت أن تكلمه، و أن تطلب منه أن يتزوجها، فما كان منه إلا أن فكر في فكرة لا تخطر على قلب إبليس......فيا ترى ما هي تلك الفكرة ؟؟؟قال لتلك الفتاة : أنا على استعداد لان أتزوجك ، و لكن بشرط أن تأتي غدا الساعة الرابعة إلى الشاليه الذي امتلكه في المكان الفلاني لتقابلي أمي فان رأتك أمي و وافقت على زواجي منك فسوف أتزوجك.
و في نفس الوقت اتفق هذا الذئب مع مجموعة من الذئاب البشرية لكي يذهبوا إلى الشاليه في نفس الموعد، ليغتصبوا تلك الفتاة ثم يدخل عليها بعد ذلك ليقول لها : أنا لا استطيع أن أتزوج من فتاة فعل بها كل هذا.
و وافقت الفتاة على الذهاب إلى الشاليه في الموعد المحدد ظنا منها أن الله هداه و انه سيستر عرضها...لكنها لم تكن تعلم ماذا يدبر لها.
و في الموعد المحدد قامت تلك الفتاة لتذهب إلى الشاليه للقاء والدته - كما كان يزعم- و إذا بأخيها يصاب بألم شديد في بطنه فكانت بين نارين... بين أن تذهب إلى الشاليه و بين أن تذهب بأخيها الوحيد إلى المستشفى فما كان منها إلا أن اتصلت بصديقتها-أخت ذلك الذئب-.
و قالت لها : إنني على موعد الآن مع والدتك في الشاليه و لكن أخي مريض و سأذهب معه إلى المستشفى فأرجو منك أن تذهبي إلى الشاليه لتخبري والدتك أنني سأحضر إليها بعد ساعة فوافقت أخت هذا الشاب و هي لا تعرف ما يدبره أخوها لتلك الفتاة.
و ذهبت أخت هذا الذئب إلى الشاليه ظنا منها أن أمها هناك و هي لا تعرف لان أمها في ها الوقت كانت خارج البيت، المهم أنها ذهبت إلى الشاليه و بمجرد أن دخلت حتى انقض عليها الذئاب و انتهكوا عرضها و سلبوها أغلى ما تملكه أي فتاة و تركوها جثة هامدة...
و بعد ساعة عن الزمن جاء هذا الذئب ليرى ما صنعوه بتلك الفتاة، و ليكون هذا المشهد مبررا له، لان يرفض الزواج منها...و لكن كانت اكبر مفاجئة في انتظاره!!!
دخل الذئب و سأل أصحابه: ماذا صنعتم؟؟ قالوا: فعلنا كل ما طلبت منا و زيادة.. و ها هي بالداخل جثة هامدة من شدة الاعتداء عليها..فدخل و نظر إلى الفتاة و إذا بها أخته ملقاة في حالة يرثى لها فلم يستطع أن يتكلم كلمة واحدة بل خرج صامتا و أصحابه يكلمونه و هو لا يرد عليهم حتى وصل إلى سيارته و فتح الباب ثم دخل السيارة، و فتح التابلوه و تناول مسدسا و أطلق الرصاص على نفسه فمات في التو و اللحظ
كانت هناك طالبة جامعية في عمر الزهور في العشرين من عمرها...
جميلة و عاطفية و من عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة،و كانت لها صديقة تحبها حبا شديداو كانت تلك الصديقة لها أخ ليس عنده أي رصيد من الدين أو الخلق فاستطاع بمكره أن يستميل قلب تلك الفتاة و اخذ يداعبها بكلامه المعسول حتى أخذت تلك الفتاة تذوب من كلامه.
و أخذ يخطط للإيقاع بتلك الفتاة البريئة في مصيدته...و بعد مراوغة و تخطيط و وعود كاذبة استطاع أن يوقع تلك الفريسة السهلة و أن يسلبها اعز ما تملكه أي فتاة في هذه الحياة.
و أحست تلك الفتاة بضياع مستقبلها ، بل و ضياع دينها بعد أن أصبحت حاملا من الزنا...و ظلت تتصل بهذا الذئب لكي ينفذ وعوده لها بالزواج ، و لكنه كان يتهرب منها... و بدأت أعراض الحمل تظهر عليها و أحست الفتاة بأن الأرض ضاقت عليها بما رحبت و ضاقت عليها نفسها فماذا تصنع في تلك المصيبة.
و أخذت تطارده في كل مكان حتى استطاعت أن تكلمه، و أن تطلب منه أن يتزوجها، فما كان منه إلا أن فكر في فكرة لا تخطر على قلب إبليس......فيا ترى ما هي تلك الفكرة ؟؟؟قال لتلك الفتاة : أنا على استعداد لان أتزوجك ، و لكن بشرط أن تأتي غدا الساعة الرابعة إلى الشاليه الذي امتلكه في المكان الفلاني لتقابلي أمي فان رأتك أمي و وافقت على زواجي منك فسوف أتزوجك.
و في نفس الوقت اتفق هذا الذئب مع مجموعة من الذئاب البشرية لكي يذهبوا إلى الشاليه في نفس الموعد، ليغتصبوا تلك الفتاة ثم يدخل عليها بعد ذلك ليقول لها : أنا لا استطيع أن أتزوج من فتاة فعل بها كل هذا.
و وافقت الفتاة على الذهاب إلى الشاليه في الموعد المحدد ظنا منها أن الله هداه و انه سيستر عرضها...لكنها لم تكن تعلم ماذا يدبر لها.
و في الموعد المحدد قامت تلك الفتاة لتذهب إلى الشاليه للقاء والدته - كما كان يزعم- و إذا بأخيها يصاب بألم شديد في بطنه فكانت بين نارين... بين أن تذهب إلى الشاليه و بين أن تذهب بأخيها الوحيد إلى المستشفى فما كان منها إلا أن اتصلت بصديقتها-أخت ذلك الذئب-.
و قالت لها : إنني على موعد الآن مع والدتك في الشاليه و لكن أخي مريض و سأذهب معه إلى المستشفى فأرجو منك أن تذهبي إلى الشاليه لتخبري والدتك أنني سأحضر إليها بعد ساعة فوافقت أخت هذا الشاب و هي لا تعرف ما يدبره أخوها لتلك الفتاة.
و ذهبت أخت هذا الذئب إلى الشاليه ظنا منها أن أمها هناك و هي لا تعرف لان أمها في ها الوقت كانت خارج البيت، المهم أنها ذهبت إلى الشاليه و بمجرد أن دخلت حتى انقض عليها الذئاب و انتهكوا عرضها و سلبوها أغلى ما تملكه أي فتاة و تركوها جثة هامدة...
و بعد ساعة عن الزمن جاء هذا الذئب ليرى ما صنعوه بتلك الفتاة، و ليكون هذا المشهد مبررا له، لان يرفض الزواج منها...و لكن كانت اكبر مفاجئة في انتظاره!!!
دخل الذئب و سأل أصحابه: ماذا صنعتم؟؟ قالوا: فعلنا كل ما طلبت منا و زيادة.. و ها هي بالداخل جثة هامدة من شدة الاعتداء عليها..فدخل و نظر إلى الفتاة و إذا بها أخته ملقاة في حالة يرثى لها فلم يستطع أن يتكلم كلمة واحدة بل خرج صامتا و أصحابه يكلمونه و هو لا يرد عليهم حتى وصل إلى سيارته و فتح الباب ثم دخل السيارة، و فتح التابلوه و تناول مسدسا و أطلق الرصاص على نفسه فمات في التو و اللحظ